أثارت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، صدمة للجمهور بعد نشرها صورة وهي داخل غرفة العمليات استعداداً لإجراء عملية تجميلية في “أنفها”، حيث قررت تجميله بعدما رأت أنه يحتاج لذلك.
وكانت الصورة التي نشرتها الدكتورة خلود، وهي بضمادة غطت كامل وجهها من ناحية الأذن، وهو ما جعل البعض يتوقع بأن هناك أمراً آخر.
ومع تداول الصورة عبر الحسابات الفنية المتتبعة للمشاهير، خرجت الدكتورة خلود لتوضح السبب وراء ظهورها بتلك الضمادة على الوجه كاملاً لتشير إلى أنها كانت خلال إجراء العملية.
وقالت الدكتورة خلود: “أنا بخير الحمد لله.. بس راسي لافينه عشان ماخدين غضروف من أذوني.. أحبكم وايد ومشكورين على خوفكم وحبكم”.
وتفاعل متابعون مع إجراء الدكتورة خلود، تلك العملية وسط انتقادات واسعة لها بسبب لجوئها للتغيير على غرار ما يفعل المشاهير.
وبعد الانتهاء من إجراء العملية، نشرت الدكتورة خلود عبر حسابها في موقع “إنستغرام” الصور الأولى لها من داخل المستشفى وقد أزالت الضمادة.
وعلقت قائلة: “الحمدالله طلعت بالسلامة وانا بخير شكراً لكل اللي يحاكوني وسألوا عني شكراً على خوفكم وحبكم و دعواتكم الطيبة لي مافي ألم ولا شي الحمدالله بس عيوني متفوخه و اذوني وايد تعورني لانه خذوا منها غضروف.. احبكم وايد والحمدالله انا بخير وبس يخف الورم راح اطلعلكم بالنيو لوك حلو لون الشدو البنفسجي ها بس يبيله اي لاينر حبيت اطمنكم واشكركم”.
وكانت الدكتورة خلود، قد قالت في مقطع فيديو بثته عبر حسابها في تطبيق “سناب شات”: “أنا كسرت الخوف اللي فيني وأجريت مسحة كورونا.. ولكن اكتشفت إن الأنف محتاج يتعدل والخشم محتاج يتعدل”، مؤكدة أنها ستجري عمليتين تجميليتين.
وأضافت: “ضريبة الجمال وضريبة الخشم الجديد والأنف راح يصير صوت طبيعي عشان اللحمية راح تتعدل مش بس خشم جديد كمان صوت جديد، عشان الجمال والتنفس الطبيعي راح أتحمل”.
